loading

ديوان..رَحَالْ..مِن تَأْلِيفِ وَإِبْدَاع.. شَاعِرُ..الْعَالَمْ


محسن عبد المعطى

محسن عبد المعطى

ديوان..رَحَالْ..مِن تَأْلِيفِ وَإِبْدَاع.. شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان

 *************

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..بَيْنَ الْمَدِّ وَالْجَزْرْ

بَيْنَ الْمَدِّ وَ بَيْنَ الْجَزْرِ=صُورَةُ حِطِّينٍ تَتَأَرْجَحْ

بَيْنَ الْأَلِفِ وَ بَيْنَ الْيَاءِ=قَافٌ دَالٌ سِينٌ تَجْأَرْ

                                       ***

بَيْنَ الْمَاضِي بَيْنَ الْحَاضِرْ=عُرْبٌ تَرْتَفِعُ وَتَتَقَدَّمْ

مَهْمَا طَاحَتْ خَاءٌ لَامٌ=أَلِفٌ فَاءٌ لَا تَتَقَهْقَرْ

                                       ***

إِنَّا أَبْنَاءٌ لِلْمَجْدْ= إِنَّا حُلَفَاءٌ لِلسَّعْدْ

إِنَّا أَحْفَادُ الْخُلَفَاءْ=سُمِّينَا خَيْرَ الْأَسْمَاءْ

                                       ***

لَا تَكْتَرِثُوا بِالْأَنْذَالْ=وَانْتَفِضُوا أَنْتُمْ أَبْطَالْ

اَلنَّصْرُ حَلِيفُكُمُ حَتْمَا=أَنْتُمْ بِجِهَادِكُمُ الْأَسْمَى

                                   ***

عِيشُوا بِاللَّهِ وَلِلَّهْ=وَأَحِبُّوا بَعْضاً فِي اللَّهْ

اَلْعُقْبَى مَا شَاءَ اللَّهْ=وَحِّدْ رَبَّكَ وَادْعُ اللَّهْ

                                   ***

                                                       

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. إِنْجَازَاتْ

إِنْجَازَاتٌ

إِنْجَازَاتْ

تُرْجِعُ

يَا إِخْوَةُ

مَا فَاتْ

وَتُعَوِّضُ

أَيَّاماً

وَلَّتْ

وَتُوَدِّعُ

زَمَنَ الْفَلَوَاتْ

إِنْجَازَاتٌ وَخُرَافَاتْ

عَاشَتْ

فِي زَمَنِ اللَّذَّاتْ

إِنْجَازَاتٌ قَدْ تَجْمَعُنَا

فِي وَقْتٍ ثُمَّ تُوَدِّعُنَا

               ***

يَا آلاَمَ الْإِنْجَازَاتْ

آفَاتٌ تَتْبَعُ آفَاتْ

إِصْلاَحَاتٌ وَدِرَاسَاتْ

وَدُرُوسٌ أَوْ مَوْضُوعَاتْ

إِرْهَاصَاتٌ

مَمْنُوعَاتْ

***                

 

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..مَهْرَجَانْ

مَهْرَجَانٌ

لِلثَّقَافَةْ

وَالنَّظَافَةْ

وَالْخُرَافَةْ

وَالْقَرَافَةْ

***

مَهْرَجَانٌ يَتَبَنَّى

كُلَّ مَنْ بِالْقَلْبِ غَنَّى

وَتَنَاسَى

فِكْرَةَ الْأَمْجَادِ

وَالْقَلْبَ الْمُعَنَّى

***

عَاشَ

فِي أَحْلَى نَشِيدْ

يَرْتَجِي العِيدَ الْبَعِيدْ

وَيُغَنِّي لِلسَّلاَمْ

وَهَدِيلٌ لِلْحَمَامْ

   ***

مَهْرَجَانٌ

عَاشَ فِي قَلْبِ الزَّمَانْ

                   ***

شَاعِرُ الْعَالَمِ ..فِي.. اَلْغُولَةْ

اَلْأُسْطُورَةْ

بِحَوَادِيتِ الْجَدَّاتِ الْمَأْجُورَةْ

بِخَيَالاَتٍ

أَصْلاً

لَمْ تَهْوَ الصُّورَةْ

اَلْمَقْصُورَةْ

اَلْمَبْتُورَةْ

اَلْمَجْرُورةْ

لِأَسَاطِيرِ

اَلْحُبِّ الْعُذْرِي

لِرِجَالِ الإِنْسِ الْمَقْهُورةْ

       ***

دَقِّقْ يَا وَلَدِي فِي الصُّورَةْ

هَلْ تَهْوَى حَلَّ الْفَزُّورَةْ!

اَلْغُولَةُ حَقًّا مَغْرُورَةْ!

مَوْتُورَةْ!

مَبْهَورَةْ!

شَحْرُورَةْ

***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..ثُعْبَانْ

يَتَمَدَّدُ فِي وَسَطِ الصَّحَرَاءْ

تَقْذِفُهُ الْأَيْدِي

بِحِجَارَةْ

تَتَسَابَقُ فِي الْقَذْفِ جُنُودٌ

بِجَسَارَةْ

وَمَهَارَةْ

وَجَدَارَةْ

يَتَمَلَّكُ إِحْسَاسُ الرَّحْمَةِ

قَلْبَ الْجُنْدِيِّ

يَصِيحْ

كُفُّوا كُفُّوا

اَلْعَفْوُ اَلْعَفْوْ

مَادَامَ الثُّعْبَانُ الْمُؤْمِنْ

اِلْتَجَأَ لِبَيْتِ اللَّهْ

فَدَعُوهُ لِيَسْتَمْتِعَ بِحَيَاةْ

وَنَجَاةْ

اَلرَّحْمَةُ يَا رَبَّاهْ

صَوْتُ الْقَائِدِ

جَلْجَلْ

مَنْ قَالَ دَعُوهْ؟!

قُلْتُ:أَنَا

فُزْتَ وَرَبِّ الْكَعْبَةْ

بِقِيَادَةِ فِرْقَتِنَا

وَالْقِمَّةُ وِعْدَتُنَا

***

                                                       

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. مُذْنِبْ

شَاعِرُ..الْعَالَمْالذي بنوره اكتنف الألبابالشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالمشاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان

يَرْجُو الصَّفْحَ

وَيَأْمَلُ

عَفْوَ اللَّه

ْ السَّقْطَةُ يَا رَبَّاهْ

أَوْدَتْ بِي لِدُرُوبِ الْآهْ

صَفَعَتْنِي فَوْقَ قَفَايْ

جَحَظَتْ عَيْنَايْ

أَصْغَتْ أُذُنَايْ

لِمَلاَكِ الرَّحْمَةِ

يَتَنَزَّلْ

اُسْجُدْ وَتَبَتَّلْ

وَارْجِعْ وَتَنَقَّلْ

هَاجِرْ مِنْ آفَاتِ الدُّنْـيَا

لِرِحَابٍ فِي السَّاحَةِ أَفْضَلْ

أَغْمَضْتُ جُفُونِي

وَرَجَعْتُ لِدِينِي

وَسَبَحْتُ مَلاَكاً

فِي بَحْرِ يَقِينِي

وَلَمَحْتُ الْجَـنَّةَ تَتَهَيَّا

بِالْحُورِ الْعِينِ وَتَتَزَيَّا

فَضَمَمْتُ لِصَدْرِي أَجْمَلَ حُورِيَّةْ

حَسْنَاءَ الطَّلْعَةِ وَبَهِيَّةْ

دَخَلَتْ فِي الْقَلْبْ

سَكَنَتْ بِالْحُبْ

***

 

 

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..بَكَتْ00صَبَاحْ

شَاعِرُ..الْعَالَمْالذي بنوره اكتنف الألبابالشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالمشاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان

بَكَتْ00صَبَاحُ

وَمُقْلَتَاهَا

لَمْ تَكُفَّ عَنِ الدُّمُوعْ

قَالَتْ:

أَنَا

فِي الْمُنْتَصَفْ

فَاضْرِبْ

عَلَى قَلْبِي

فَقَلْبِي

يَرْتَجِفْ

فَعَسَى أَكُونْ

فِي ظُلْمَةِ اللَّيْلِ الْجَنِينْ

نَهْراً مِنَ التُّفَاحِ وَالْأَفْرَاحْ

       ***

يَا سَيِّدِي

تِلْكَ الْبِحَارُ تَكَوَّنَتْ

مِنْ أَدْمُعِي الثَّكْلَى

وَآهَاتِ الشَّغَفْ

فَأَنَا سَجِينَةُ أَدْمُعِي

وَأَنَا ضَحِيَّةُ أَفْرُعِي

وَأَنَا الزُّهُورُ بِمَوْقِعِي

وَأَنَا الصَّبَاحُ

أَنَا صَبَاحْ

***

 

                                                       

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. يَا سَاكِنِي00الدَّيْرِ الْقَدِيمْ

شَاعِرُ..الْعَالَمْالذي بنوره اكتنف الألبابالشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالمشاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان

يَا سَاكِنِي00الدَّيْرِ الْقَدِيمْ

مَا عَادَتِ

الْأَحْلاَمُ

   تُجْدِي

   لاَ

وَلاَ

وَعْدُ اللَّئِيمْ

***

كَمْ قَدْ حَلُمْنَا أَنْ نُسَطِّرَ أَدْيِرَةْ

فِي الْمَنْضَرَةْ

وَالْمَعْصَرَةْ

وَنَبُزُّ أُسْلُوباً

لِأَهْلِ الْمَفْخَرَةْ

إِنَّا عَلَى الدَّرْبِ نَسِيرُ

كَمِثْلِ الْقُبَّرَةْ

نَخْشَى,تَكُونُ الْمَفْخَرَةْ

اَلْمَقْبَرَةْ

وَلَّى زَمَانُ عَنْتَرَةْ

مَا أَصْغَرَهْ!

مَا أَكْبَرَهْ!

هَذَا زَمَانُ (سُكَّرَةْ)

***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي ..رَحَّالْ

شَاعِرُ..الْعَالَمْالذي بنوره اكتنف الألبابالشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالمشاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان

رَحَّالٌ

بِبِلَادِ اللَّهْ .

لَا يَعْرِفُ

مَا مَعْنَى

الْآهْ

مَا فَكَّرَ

يَوْماً

فِي الْيَأْسْ

يَسْتَبْشِرُ

بِطُلُوعِ الشَّمْسْ

سَاحَ

بِأَرْضِ اللَّهِ

وَهَامْ

يَحْمِي

ثَرْوَةَ

نَفْطٍ

خَامْ

لَقِي ذِئَابَ

الْأَرْضِ

تَدَاعَتْ

لَكِنْ

لَمْ يَخْشَ الْأَقْزَامْ

   ***

                                                       

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. مُجْرِمٌ

شَاعِرُ..الْعَالَمْالذي بنوره اكتنف الألبابالشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالمشاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان

مُجْرِمٌ أَنَا

أَنَا مُجْرِمٌ

وَعَمِيدُ جَامِعَةٍ

لِكُلِّ الْمُجْرِمِينْ

   ***

مُتَخَصِّصُونَ

لِنَذْبَحَ الْأَطْفَالَ

وَالْأَشْيَاخَ

وَالشُبَّانَ

00000000فِي ذَبْحِ الْجَنِينْ

بَقْرِ الْبُطُونْ

حَرْقِ الْبُيُوتْ

وَإِذَا تَبَرْعَمَ فَلْتَةً

بِكِلاَبِنَا

حَتْماً يَمُوتْ

***

هَلاَّ عَرَفْتُمْ

قِيمَتِي

وَمَكَانَتِي

وَنُبُوغِيَ

الْمَعْرُوفَ

بَيْنَ الْعَالَمِينْ

***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..لَا تَسْأَلُونِي

شَاعِرُ..الْعَالَمْالذي بنوره اكتنف الألبابالشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالمشاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان

لَا تَسْأَلُونِي

عَنْ بِلَادِي

فَبِلَادِي

ضُيِّعَتْ

***

لَا تَسْأَلُونِي

عَنْ دُمُوعِي

فَدُمُوعِي

أَقْلَعَتْ

***

لَا تَسْأَلُونِي

عَنْ رِفَاقِي

فَرِفَاقِي

شُيِّعَتْ

***

لَا تَسْأَلُونِي

أَيْنَ أَحْبَابِي

فَأَحْبَابِي

هَوَتْ

***

 

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. جُرْحْ

     شَاعِرُ..الْعَالَمْالذي بنوره اكتنف الألبابالشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالمشاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان

جُرْحٌ                                                                                

بِقَلْبِي

لاَ تُوَارِيهِ

السِّـنُونْ

جُرْحٌ

تَدَاعَى

مَا تَمَـنّـتْـهُ

الْمَـنُونْ

جُرْحٌ تَسَـلَّقَ

لِلضُّـلُوعْ

طَعَنَ

الْفُؤَادَ

بِخِنْجَرٍ

فِي جُرْحِهِ

رِيحُ يَسُوعْ

جُرْحٌ

تَكَـبَّدَ

حَسْـرَةً

وَمَـرَارَةً

قَدْ عَشَّشَتْ

فَوقَ الْفُؤَادْ

جُرْحٌ يَئِنُّ

وَمَا دَرَى

وَجَعَ الْـبُعَادْ

***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..حَلُمْتُ

شَاعِرُ..الْعَالَمْالذي بنوره اكتنف الألبابالشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالمشاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان

حَلُمْتُ بِأَرْضٍ

تَبَنَّتْ حَنِينِي

وَوَفَّتْ نُذُورِي

وَهَدَّتْ أَنِينِي

تَنَاسَيْتُ فِيهَا

كُرُوبِي

وَهَمِّي

وَعِشْتُ

عَلَيْهَا

بِنَبْضِي

وَحُلْمِي

***

حَلُمْتُ بِدَارِي

تَرُدُّ اعْتِبَارِي

تُطَبْطِبُ

يَوْماً

عَلَى ظَهْرِ جَارِي

***

حَلُمْتُ بِأَنِّي

أَمِيرٌ كَبِيرْ

وَلِي فِي بَلَاطِي

وَأَرْضِي وَزِيرْ

وَعِنْدِي احْتِيَاطِي

وَمَالٌ كَثِيرْ

مَعِي شَهْرُ زَادِي

كَأَحْلَى سَمِيرْ

           ***

                                                       

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلْأَيَّامُ السَّوْدَاء

عَمْيَاءْ

بَكْمَاءْ

صَمَّاءْ

بَلْهَاءْ

لَحْمِي

فِيهَا

صَارَ

شُواءْ

مِنْ كَادِرِ حُبِّي وَظُنُونِي

اِسْتَفْحَلَ شَكِّي

يَكْوِينِي

وَسطَ الْأَحْدَاثِ وَيَرْمِينِي

                     ***

هِلِّي يَا قَمْرَاءُ أَعِينِي

قَلْبِي الْمَلْهُوفَ وَأَبْكِينِي

اِحْمِينِي مِنْ دَمْعِ عُيُونِي

فَأَنَا الْمُمْـتَحَنُ بِتَخْمِينِي

                      ***

مَا زَالَتْ بِنْتٌ سَمْرَاءْ

تَنْتَحِبُ صُرَاخاً وَبُكَاءْ

تَصْنَعُ لِلْأَيَّامِ عُوَاءْ

تَتَخَبَّطُ فِيهَا الْخَرْسَاءْ

اَلدُّنْيَا دَارُ الْغُرَبَاءْ

             ***                

                                                       

شَاعِرُ الْعَالَمِ..فِي..اِنْتِحَارْ

بِالنَّهَارْ

وَالدُّوَارْ

يَشْغَلُ الْفِكْرَ

اسْتَجَارْ

فَارشاً

حَتَّى السِّتَارْ

يَا لَذِكْرَاكَ الْمَرَارْ

         ***

كُنْتَ فِي فِكْرِي

سَوَداً

يَعْتَلِي قَلْبَ

الْمَسَارْ

اِزْوِرَارْ

وَانْحِسَارْ

وَانْكِسَارْ

***

لَيْتَ شِعْرِي

يَا نَوَارْ

عِفْتِ

حَتَّى

الْاِخْضِرَارْ

وَمَصِيرِي

الاِنْتِحَارْ

***                

 

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. اِسْتِعْرَاضْ

اَلْوَلَدُ الطَّائِشُ

فِي الشَّارِعِ

يَسْتَعْرِضُ قُوَّتَهُ

يَتَفَنَّنُ

فِي إِظْهَارِ الْآخَرِ

بِالضَّعْفْ

   ***

اَلْوَلَدُ تَخَيَّلَ

أَنَّ (الْفَهْلَوَةَ) الْمُصْطَنَعَةْ

هِيَ لُغَةُ الْعَصْرْ

   ***

يَجْرِي

يَلْعَبُ بِالْكُرَةِ

وَيَرْكُلُهَا

وَسَطَ الشَّارِعِ

بَيْنَ الْجِيرَانْ

لاَ يَأْبَهُ بِشُعُورِ الْإِنْسَانْ

     ***

اَلْوَلَدُ مَرِيضٌ نَفْسِيًّا

بِجُنُونِ الاِسْتِعْراَضِ

وَحُبِّ الذَّاتْ

 

                                         ***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي ..جَزِيرَةِ الْأَحْلَامْ

أَشْتَاقُ يَا جَزِيرةَ الْأَحْلاَمِ

حُلْمَ الصَّبْ

عَلَى رُبُوعِكْ

تَسَلُّقَ الْجِبَالْ

إِلَى فُرُوعِكْ

وَأَعْتَلِي

قِمَّتَكِ الْجَمِيلَةْ

أُدَنْدِنُ الْأَلْحَانَ فِي الصَّبَاحْ

أُسَابِقُ الْأَطْيَارَ وَالرِّيَاحْ

           ***

يَا لَيْتَنِي حَبِيبَتِي عُصْفُورْ

إِلَى حِمَاكِ يَا عُلاَ أَطِيرْ

وَأُنْشِدُ الْقَصِيدَ وَالْأَلْحَانْ

لِقَلْبِكِ الْمُتَيَّمِ الْإِنْسَانْ

                   ***

فَهَلْ عَرَفْتِ أَنَّنِي أَهْوَاكِ؟!

فَمَا الْحَيَاةُ.. حُلْوَتِي إِلاَّكِ

                 ***

حِنِّي عَلَى قَلْبِي الْأَسِيرِ الْيَتِيمْ

فِي حَالَةِ الْحِرْمَانِ كَالْكَلِيمْ

              ***                                                                                         

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..حَيْرَةْ

مَا الَّذِي يَجْعَلُنِي أَحْتَارْ

أَعِيشُ فِي نَارْ                                                                                         

أُقَلِّبُ الْأَفْكَارْ

وَأَنْطَحُ الْجِدَارْ

مُحْتَارْ

مُحْتَارْ

***

مَالَكَ يَا دَمْعُ لاَ تَجِفُّ؟!

مَالَكَ يَا قَلْبُ لاَ تَشِفُّ؟!

مَالَكَ يَا رِمْشُ لاَ تَرِفُّ؟!

لِأَنَّنِي

مُحْتَارْ

مُحْتَارْ

***

يَا مِحْنَتِي الْكُبْرَى بِقَلْبِ الْحَقِيقَةْ

يَا قَلْبُ أَسْعِدْنِي وَلَوْ دَقِيقَةْ

مَالِي أَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا عَشِيقَةْ

وَلَيْسَ لِي فِي جَنَّةِ الْأَحْلاَمْ

بَيْنَ قَصِيدِي وَالْوَرَى نِيَامْ

مُحْتَارْ

مُحْتَارْ

***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. الْأَيَّامُ الْمُحْـتَرَمَةْ      

تَتَنَاثَرُ مِنْ فَمِيَ الْكَلِمَاتْ

لاَ أُلْفِي مَنْ يَـتَـلَـقَّـفُهَا

لِلْقَنَوَاتِ الْمَرْئِيَّةْ

وَالْإِذَاعَاتِ الْمَسْمُوعَةْ

وَالصُّحُفِ الْمَقْـرُوءَةْ

       ***

إِيهٍ يَا زَمَنَ الْإِحْسَاسِ الْمَيِّتْ!!!!

كَيْفَ لِي؟!!

بِزَمَانٍ مُمْـتَلِئِ الْإِحْسَاسْ

يَعْرِفُ قَدْرَ كِرَامِ الْـنَّاسْ!!!

يَضَعُ الْأَشْـيَاءْ

فِي مَوْضِعِهَا

   ***

كَانَ لِي قَلْبُ

كَانَ لِي عُجْبُ

كَانَ لِي شُرْبُ

اَلْمَقْهَى يَرْنُو مِنْ قَلْبِي

وَ(الشِّيشَةُ)

وَالْأَيَّامُ الْمُحْتَرَمَةْ

ضَعْ رِجْلاً عَلَى رِجْلٍ

وَخُذِ النَّفَسَ

الْمَضْـبُوطْ

وَارْفَعْ رِجْـلَكَ

فِي وَجْهِ الدُّنْـيَا

وَالْعَـالَمْ

***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلْأَفَاعِي

يَا مَزَايَا فِي عَالَمِ الْإِبْدَاعِ

جَابَتِ الْأَرْضَ بَلْ جَمِيعِ البِقَاعِ

مِثْلَ طَيْرٍ فِي سَابِقِ الدَّهْرِ غَنَّى

وَتَمَنَّى كَشْفاً لِذَاكَ الْقِنَاعِ

إِنَّ قَلْبِي مُكَبَّلٌ بِحَدِيدٍ

لَا يَرَى النُّورَ فِي بُيُوتِ الضَّيَاعِ

ظُلُمَاتٌ مَا تَسْتَبِينُ وَفَجْرٌ

خَطَفُوهُ مَنْ خَطَّطُوا كَالْأَفَاعِي

                         ***

يَا سَمِيرَ الْحَيَاةِ مَا لَكَ تَهْفُو

لِشُطُوطِ الْأَمَانِ بَعْدَ انْدِفَاعِ

يَا مَرَاسِي النَّجَاةِ أَيْنَ حَبِيبِي؟!!!

يَا بُحُورَ الْهَوَى بِغَيْرِ شِرَاعِ

وَتَمَنَّيْتُ أَنْ أَسِيرَ إِلَيْهِ

أَشْتَرِي الْحُزْنَ وَسْطَ دُنْيَا الْمَتَاعِ

                           ***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..سِفْرَ الْوَجَعْ

شَايٌ

وَمَسْكَنْ

ضِرْسٌ

يَشْكُو

سِفْرَ

الْوَجَعِ

الْأَزَلِيِّ

عَيْنٌ

تَشْعُرُ

نَفْسَ

الْإِحْسَاسْ

زَوْرٌ

حَسَّ

الْوَجَعَ

فَأَنْ

وَدُمُوعٌ

سَهْرَانَةْ

آهٍ

يَا زَمَنَ

الْأَوْجَاعْ

كَمْ أَشْعُرُ بِصُدَاعْ

       ***

                                                       

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اِشْتِبَاكْ

فِئَةٌ

تَشْتَبِكُ

مَعَ الْأُخْرَى

وَتُحَاوِرُ

وَتُجَادِلُ

وَتُنَاضِلْ

مِنْ أَجْلِ

الْكُرْسِي

   ***

دَرْبُ الْكُرْسِي

تُقْطَعُ فِيهِ

بَعْضُ رِقَابٍ

تُنْسَفُ فِيهِ

بَعْضُ مَنَازِلْ

     ***

الْكُرْسِي

أَمْ مَحْضُ كِفَاحْ؟!!!

ضِدَّ جَنَاحٍ دُونُ جَنَاحْ

أَمْ نَصْحُو مِنْ قَلْبِ النَّوْمْ؟!!!

نَنْأَى عَنْ عَتَبَاتِ اللَّوْمْ

وَنُضَحِّي وَبِكُلِّ نَفِيسْ

مِنْ أَجْلِ عَرُوسٍ وَعَرِيسْ

                   ***

                                                       

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..أَلَمْ

يَحِزُّ بِنَفْسِي

وَقَلْبِي

وَعَقْلِي

وَيَجْرَحُ رُوحِي

وَيُبْهِتُ شَكْلِي

وَفِي رُكْبَتِي

أَصْطَلِي

بِالْعَذَابِ

رُوَيْداً

رُوَيْداً

أَسِيرُ

كَكَهْلِ

فَيَا جَرْحَ قَلْبِي

الْمُعَنَّى

الْحَزِينْ

وَيَا وَيْلَهُ

مِنْ عَذَابِ

السِّنِينْ

***

                                                       

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..جَنَّةِ الذِّكْرَيَاتْ

تَرَكْتُ

كَيَانِي

وَكَوْنِي

وَظِلِّي

بِأَرْضٍ غَرِيبَةْ

وَلَابُدَّ يَوْماً

أَعُودُ إِلَيْهَا

وَأَلْقَى الْحَبِيبَةْ

أَعُودُ

إِلَى جَنَّةِ

الذِّكْرَيَاتِ

وَأَرْضِ الْخَضَارِ

الْجَمِيلِ الْحَبِيبْ

وَمَاضٍ

يَفِيضُ

بِحُبٍّ جَمِيلٍ

يَذُوبُ

بِنُورِ

الْجَلَالِ الْمَهِيبْ

***

 

 

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..أَمَلْ

أَلَا يَا لَيْتَ أَحْلَامِي

يُحَقِّقُهَا ابْتِهَالُ الْعُمْرْ

وَأَرْكَبُ مُهْرَتِي فَرِحاً

يُلَازِمُنِي صَهِيلُ الْفَخْرْ

وَلَا أَرْضَى سِوَى بِالْحُبْ

بِ يَأْخُذُنِي لِسَاحِ النَّصْرْ

                   ***

وَلَا أَحْيَا سِوَى بِالنُّو

رِ نُورِ اللَّهِ وَسْطَ الْقَفْرْ

أُحِبُّكِ يَا عَبِيرَ الدَّهْرْ

أُحِبُّكِ يَا فُيُوضَ النَّهْرْ

أُحِبُّكِ يَا نَسِيمَ الْفَجْرْ

وَأَنْتِ الْمَاءُ وَقْتَ الظُّهْرْ

                   ***

تَعَالَيْ وَامْلَئِي عُمْرِي

حَنَاناً سَابِحاً فِي الْبَحْرْ

تَعَالَيْ وَامْسَحِي دَمْعِي

أَزِيحِي مِنْ طَرِيقِي الْقَهْرْ

تَعَالَيْ وَاحْضُنِي قَلْبِي

نَعِيشُ لِتَوِّنَا فِي السُّكْرْ

تَعَالَيْ وَالْثُمِي بِالثَّغْرْ

حَيَاتِي يَا جَمَالَ الْصَّبْرْ

مَلَاكِيْ رَفْرِفِي أَمَلاً

وَحُطِّي فِي جِنَانِ الطُّهْرْ

                   ***

                                                       

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..رَفْضْ

أَرْفُضُ مَبْدَأَ الِاسْتِعْمَارْ

يَنْتَهِكُ الْحُرْمَةَ فِي الدَّارْ

يَغْتَصِبُ الْمَالَ وَنَنْهَارْ

يَغْتَصِبُ الْأَرْضَ وَنَحْتَارْ

كَيْفَ نُحِيلُ اللَّيْلَ نَهَارْ؟!!!

                   ***

مَاتَتْ فِينَا حَتَّى النَّخْوَةْ

نَحْرِقُ نَقْتُلُ حَتَّى الْإِخْوَةْ

يَا بَلَدِي الْعَوَضُ عَلَى اللَّهْ

                   ***

أَرْفُضُ مُحْتَلاً لَا يَرْحَمْ

إِنْ يَمْنَحْ فَاللَّهُ الْأَكْرَمْ

مَنْ طَلَبَ الْعِزَّةَ لَا يَنْدَمْ

                 ***

أَرْفُضُ أَلْغَازَ الْغَازِينْ

وَمُحَايَلَةَ الْمُحْتَلِّينْ

لَا نَرْكَعُ أَبَداً وَنَلِينْ

               ***

أَرْفُضُ تَهْوِيداً لِلْقُدْسِ

يَا بَلَدِي يَا نُورَ الْأَمْسِ

يَا بَلَدِي يَا عِزَّةَ نَفْسِي

                 ***

أَرْفُضُ حَتَّى الِاسْتِغْلَالْ

مِنْ بَعْضِ فُلُولِ الْأَنْذَالْ

                     ***

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلشُّعَرَاءِ الْبُلَدَاءْ

اَلشُّعَرَاءُ الْبُلَدَاءْ

لَيْسَتْ عِنْدهُمُ الْمَقْدِرَةُ اللُّغَوِيَّةْ

فَيَلُوذُونَ بِالْأَشْكَالِ الْجَدِيدَةْ

                       ***

يَا ابْنَ الْعَامُودِي

أَنْتَ تُحَاكِي

لَا تُبْدِعْ

لَكِنَّا أَهْلُ الْإِبْدَاعْ

أَهْلُ الْإقْنَاعْ

بَلْ أَهْلُ اللُّغَةِ

الْأَصْلِيَّةْ

هَلْ تَذْكُرْ؟!!!

نَحْنُ كَتَبْنَا الْعَامُودِي مِنْ زَمَنٍ

اِسْأَلْ عَنَّا

تَعْرِفْ   أَنَّا

مَتَّعْنَا الدُّنْيَا

بِالشِّعْرِ الْهَادِفْ

وَالْفَنِّ الْهَادِفْ

وَاكَبْنَا أَحْدَاثَ الْأُمَّةْ

وَكَشَفْنَا بِالشِّعْرِ الْغُمَّةْ

                   ***

الشِّعْرُ هُوَ الْإِحْسَاسْ

بِهُمُومِ النَّاسْ

           ***

 

شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلْأَنِينْ

قَدْ كَوَى قَلْبِي

بِآهَاتِ الْحَنِينْ

وَرَمَانِي

بِسِهَامٍ

مِنْ(جُعَيْبَاتِ)

السِّنِينْ

وَاحْتَوَى

رُوحِي

يُبَكِّيهَا

بِدُنْيَا الْمُتْعَبِينْ

     ***

اِبْكِ يَا قَلْبِي

فَفِي الدَّمْعِ شِفَاءْ

وَارْثِ أَيَّامِي

مَعَ النَّايِ الْحَزِينْ

       ***

اَلْمُصِيبَاتُ

خَذَلْنَ الْعُمْرَ

وَالدَّهْرُ اللَّعِينْ

وَأَنَا مَحْضُ غَرِيبٍ

يَا لَيَالِي

الْعَاشِقِينْ

                           ***

الشَّاعِرُ وَالرِّوَائِيُّ/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ الَّذِي اكْتَنَفَ بِنُورِهِ الْأَلْبَابَ سِيرَةٌ ذَاتِيَّةٌ

الشاعر الكبيرالروائي القدير الناقد المستنير, عضورابطة الأدب الإسلامي العالمية الأستاذ/محسنعبد المعطي محمد عبدربه,عَلَمٌ مِنْ أَعْلاَمِ الشِّعْرِ في الْعَالَمِ أَجْمَعِهِحَفِظَ الْقُرْآنَ الْكَرِيمَ فِيكُلٍّ مِنْ جَمْعِيَّةِ الْمُحَافَظَةِ عَلَى الْقُرْآنِ الْكَرِيمِوَكُتَّابِ الْقَرْيَةِ مُنْذُ طُفُولَتِهِ, نَشَأَ مُحِبًّا لِقِرَاءَة ِالشَّعْرِ وَالْقِصَّةِ فَتَفَتَّحَتْ مَوْهِبَتَا الشَّعْرِ وَالْقِصَّةِعِنْدَهُ فِي الْمَرْحَلَةِ الْإبْتِدَائِيَّةِ ,كَمَا اطَّلَعَ عَلَىالشِّعْرِ الْعَرَبِيِّ مُنْذُ امْرِئِ الْقَيْسِ وَحَتَّى عَصْرِالْحَدَاثَةِ ,حَصَلَ عَلَى لِيسَانْسِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِوَآدَابِهَا مِنْ كُلِّيَةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ جَامِعَةِالْأَزْهَرِ الشَّرِيفِ عَامَ1986م بتقديرات(مُمْتازْ-جَيِّدٍ جِدًّاجَيِّدٍ جِدًّا- جَيِّدٍ مُرْتَفِعٍ)خِلاَلَ سَنَوَاتِ الدِّرَاسَةِبِالْكُلِّيَّةِ كَمَا كَانَ عُضْواً بِنَادِي الْقَصِيدِ فِيالْكُلِّيَّةِ –دبلوم عام في التربية,دراسات عليا في الأدب والنقد,التخصصالأدبي: شاعر، قاص، ناقد سينارست- عضو نادي الأدب بقصر ثقافة المحلةالكبرى- مِنَ الْأُدَبَاءِ الَّذِينَ ضَمَّهُمْ (مُعْجَمُ أُدَبَاءِمِصْرَ) فِي طَبْعَتِهِ الْأُولَي عَامَ 2004- قامت معظمالدول العربيةبتدريس قصائده في مناهجها ومنها قصيدة بعنوان _(طفل..مجد) في منهج اللغةالعربية للصف الأول الابتدائي بالمملكة العربية السعوديةعضو بعثةالأزهر في أوغندا وكتب هناك القصائد باللغتين الانجليزية والعربيةكُتِبَتْ عَنْهُ بَعْضُ الدِّرَاسَاتِ الْأَدَبِيَّةِ وَالنَّقْدِيَّةِوَمِنْهَا دِرَاسَةٌ بِعُنْوَانْ)فِلِسْطِينُ الْمُسْلِمَةُوَانْتِفَاضَتُهَا الْمُبَارَكَةُ فِي شِعْرِ/ محسنعبد المعطي محمد عبدربه)بقلم الأستاذ الدكتور/مصطفى عطا أستاذ الأدب والنقد بكلية الدراساتالإسلامية والعربية للبنات بالمنصورة,يعمل الآن مدرسا للعلوم العربيةبالأزهر كما أنه مُتَخَصِّصٌ فِي تَدْريسِ عَرُوض ِ الشِّعْرِ الْعَرَبِيِّوَقَوَافِيهِ
صَدَرَ لِلمؤلف:
سلسلة نحو شعر عربي عالمي
1-
ديوان العشق الأبدي(ديوان شعر(
2-
أجمل قصائد الحب النبوي(ديوان شعر(
3-
اذكريني(ديوان شعر)
4-
رسالة إلى الحبيبة(ديوان شعر(
5-
الطائر الجريح (ديوان شعر(
كما صَدَرَ لِلمؤلف:سلسلة نحو أدب إسلامي عالمي للأطفال
1-
لوحة الأطفال
2-
بستان الأناشيد
3-
أنشودة الفصول
من إبداعات المؤلف القصصية والحوارية:
1-
أَحْمَدُ00اللَّهْ
2-
أَسْـيَاخُ00الـْحَدِيدِ
3-
الشَّجَرَةُ..الشَّابَّة
4-
اَلْفَاجِرَةْ
5-
الْفَرْحَةْ
6-
اَلطَّبِيبَةُ..الْمُسْلِمَةْ
7-
إِنْجَازِ الْوَعْدْ..وَالْأَمِيرَةُ شَهْدْ
8-
آيات..والسندوتشات
9-
العصفورتان
10-
الأرنب..الذكي
11-
اَلْإِحْبَاطْ
12-
اَلـْـبَطـَّةُ 00الـْمَرِيضَةُ
13-
الحمل .. صديقي
14-
اَلدِّيكُ00 وَالْـفَـرْخَـةُ
15-
اَلدِّيكُ الأَسْمَرُ.. الْقَصِيرْ
16-
الذئب
17-
اَلسِّبَاقْ
18-
الْعَجُوزُ
19-
اَلْعَرُوسُ..الْخَضْرَاءُ
20-
اَلْغُرابُ..الْجَمِيلْ
21-
اَلْفَرَانْدَةْ
22-
الْفَرْخَةُ .. السَّمْـرَاءُ
23-
اَلْقِطَّة ُ00انْتِصَارْ
24-
اَلْكَبِيرَة
25-
اَلْقِطَّة ُ00سَبِيلَة
26-
اَلْقَلَمُ ..الْأَسْمَرْ
27-
اَلـْكَلـْـبَةْ
28-
اَلْمَاعِزْ
29-
اَلْمُهَاجِرُون
30-
اَلْهِجْرَةْ
31-
اَلْوَكِيلْ
32-
أُمُّنَا00اَلْغُولَةْ
33-
أَوْلاَدُ00الْأَبَالِسَةِ
34-
أَيْنَكَ يَا بَاشَا ؟!!
35-
أَيْنَكَ يَا عبد العزيز ؟!!
36-
إيرادات
37-
بِنَاءْ
38-
بَيْتُ التَّقْوَى
39-
تَخْطِيطٌ
40-
تذكرة
41-
تفكر
42-
تنافس
43-
تَنَفُّسْ
44-
جَامِعَةٌ وَمَدْرَسَةٌ
45-
جَزَاءُ الطَّيِّبِينَ
46-
جُمْعَةُ السَّبَّاك
47-
جَمَلُ الْحَجِيج
48-
حَجَّةٌ لِأُمِّي
49-
حَجَّةٌ مَبْرُورَةْ
50-
حَـدِيـثُ الشَّـجَـرَةِ
51-
حَسَدْ
52-
حِكَايَتِي00مَعَ الْبَطَّةِ
53-
حمودة..والحمام
54-
دراجة..محمد
55-
ديانا..وأجمل الذكريات
56-
رَنَا..وَالْمَطَرْ
57-
سـَبـَّاقٌ00وَشَدَّاد
58-
سِكَّةُ00 التُّرَبِ َ
59-
سَلاَمَةُ..قَلْبِكْ
60-
سُمَيَّةْ
61-
شَجَرَةُ..الْمُرِّ
62-
شح
63-
شدو
64-
شُرْفـَةْ
65-
زَهْرَةْ وَالْفِيلْ
66-
ٌ سَــــــــارَةْ
67-
شَمُّ نَسِيمٍ00خَاصٍّ
68-
صابر
69-
صَاحِبَ النَّصِيبْ
70-
عَمَلُ الْخَيْرْ
71-
عودة
72-
فَارِسُ قَـلْـبِي
73-
فَرَجْ
74-
فَرَحْ
75-
فرحة يتيم
76-
فرحتا .. الصائم
77-
فَوْقَ.. الْمَخَدَّةْ
78-
فـِـي الطـَّرِيقِ إِلـَى الدَّجَاج
79-
قِصَّةٌ  مِنَ الْحَيَاةِ الطَّبِيعِيَّةِ
80-
كَادِرُ الْمُعَلِّمْ
81-
لَبَّيْكَ يَا رَبِّي
82-
لك الله ..يا وطن
83-
لم؟!!
84-
لَـــــــوْحَــــةْ
85-
مأوى..العصافير
86-
مَدْرَسَةُ مُحَمَّدٍ-صَـلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَـلَّمَ
87-
مُفَاجَـآتُ الْأَسْنَانْ
88-
مِنْ حُسْنِ إِسْلاَمِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لاَ يَعْنِيهْ
89-
نجاة
90-
نَجَاحْ
91-
نَدْوَةُ الْحَجْ
92-
صَانِعُ الابْتِسَامَةْ
93-
لِأَجْلِ الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى
94-
لِمَ؟!!
95-
قِطَارُ..الدُّنْيَا
96-
كَذِبْ
97-
كِيسُ الْعَيْشِ
98-
نجوى..والوحش
99-
ندى
100-
نوران
101-
وحيد
102-
وسكتت صباح..عن الكلام المباح
103-
وعلى الأرض..السلام

حصل المؤلف على المركز الأول على مستوى الجمهورية في الشعر والزجل والقصةالقصيرة من المجلس الأعلى للشباب والرياضة في مصر عام1994م كما حصل المؤلفعلى المركز الأول على مستوى محافظة الغربية في الشعر والزجل والقصة القصيرةكما حصل المؤلف على المركز الأول في اللقاء الأول لشباب أدباء مركز ومدينةسمنود, كما حصل المؤلف على عشرات الشهادات التقديرية في الشعر والزجلوالقصة القصيرة على مستوى الجمهوريةفي الفترة من 1985إلى1995 م وكذلك في المسابقات المحلية كما حصل المؤلف على المركز الأول على مستوى جَامِعَةِالْأَزْهَرِ الشَّرِيفِ في الشعر والزجل والقصة القصيرة
لُقِّبَ المؤلفبعدة ألقاب منها: شَاعِرُ..الْعَالَمْالذي بنوره اكتنف الألباب

, شَاعِرُ..الْحُبِّ وَالْغَرَامْ , شَاعِرُ..الْحُبِّ وَالْإِمْتَاعْ ,شَاعِرُ الْحُبِّ الْإِلَهِي, شاعر الحب النبوي,شَاعِرُ..الْعِشْقِ الْأَبَدِي, شَاعِرُ..الْأُمَّةْ , شَاعِرُالْأَمْجَادْ , الشَاعِرُ.. الْإِنْسَانْ, الشَاعِرُ..الْفَنَّانْ, الشَاعِرُ..الْكَبِيرْ, الشَاعِرُ الشَّامِخُ الْمُمَجَّدْ, شَاعِرُ..الثَّقَلَيْنْ, شَاعِرُ الْإِسْلاَمْ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالْ, شَاعِرُ النَّهْضَةْ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالْ , شاعر اليراع الصارخ الحارق بالوجع الصادق شاعر.. الحرف البلسم الشافي للمريض شَاعِرُ.. الإحساس الصافي للشاعر والحبيب شَاعِرُ ..المعاني المرشدة للجاهل الضرير, شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يروق, شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق الثناء, شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق التَّصْفِيقَ,شَاعِرُ.. القلب الكبير الذي شسع الكل وأكرم الجميع , شَاعِرُ ..الْقَلْبَ الطَّيِّبْ ,, شَاعِرُ .. الْغُصْنِ الْمُورِقِ بِالطِّيبِ ,,فَاحَ عَبِيراً,,شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا النَّعِيمِ ,, شَاعِرٌ ..رَائِعُ الْحَرْفِ.. طَيِّبٌُ الْقَلْبِ,, وَدُودٌ وَلَطِيفٌ, شَاعِرُالحرف الرائع ,,بكل المواضيع مطواعا..رهن الأنامل ينسابرقراقا,شَاعِرُ الحرف الذي تفجر ينابيع الدرر والجواهر تملأ رحابنا بجمال السحر شَاعِرُ لنبضه نبل الأخلاق والسعي للرقي بالقيم الفاضلة والنبيلة شَاعِرُ الأنامل الماسية , شَاعِرُ الحروف العميقة جدا وبشدة, شَاعِرُ لقلبه روح راقية تسمو به لحد السماء تعانق الصفاء والمجد, شَاعِرٌ .. الْحَرْفِ العالمي يغوص في المجتمع, الشَاعِرُ.. النبيل الشهم صاحب الكلمة الرفيعة الراقية والهادفة, شَاعِرٌ .. الْقلم القوي المميز ..شاعر عظيم جدير بكل تقدير..تُنْتَظَرُ رواااااائعه, شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم , شاعر القيم للسداد يمضي وللهدى يبشر ويروي صفحات خالدة أبدا الزمان لها ..لن يطوي, شاعر لحرفه الشموخ والتقدير , يستحق كل خير ..مبدع وعالم باللغة وقواعدها مما جعله مرجعا يعتمد عليه ويعتز به, شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان ,,شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان , شاعر له كل الاحترامات والتقديرات والتحيات والتمنيات بالتوفيق المستمر من ألق لألق , شاعر كلامه موزون إيحاءات ومعاني تحمل أرقى المغازي, شاعر له أغلى التحيات والتقدير والسلام والمودة ,الشاعر الراقي الذي نثر الدرر والجوهر زينت الرحاب كما زينت الجنة القلوب.

نشرت للمؤلف معظم الصحف والمجلات فيمصر والعالم العربي ومنها صحف (المصري اليوم – الدستور- الغربية تي فيالمحلاوي-صوت الأزهر –الجمهورية-المساء-النور-الأمة-النور- الرأي)ومجلات(أصوات الشمال..مجلة عربية ثقافية اجتماعية شاملة, أصوات مجلة أدبيةشاملة ,نور الحياة, الحوار المتمدن,شبكة عيون الإخبارية-منبر الحواروالإبداع-رابطة أدباء الشام-دنيا الرأي,كتاب من أجل الحرية,المركز الثقافي الفلسطيني , الموقد موقع الثقافة والفنون ,مركز النور,حديث العالم- دلتاتودَاي, ديوان العرب, الفاتح ,عيون الهدى_خبر24نتصحيفة عروس الأهوازمجلة بصرياثا-منبر الإسلام ,الفردوس, الأزهر ,الثقافة الجديدة-قطر الندى- صوت فلسطين-النفس المطمئنة-التصوف الإسلاميصوت المصريين-الشعر-بلدي – النصر- المجاهد-رسالة الإسلام- لواءالإسلاممجلتنا (الصادرة عن الهيئة العامة للاستعلامات بوزارة الإعلام) –الحرسالوطني(السعودية)المنهل(السعودية),الرواد(السعودية الفيصل (السعوديةالمجلة العربية(السعودية) ,الأدب الإسلامي(السعودية), فراسالأردنيةللأطفال,فجر الإسلام (اللبنانية),أحمد(اللبنانية للأطفال), منارالهدى(اللبنانية),رسالة الجهاد (الليبية)منارالإسلام(الإماراتية),الاقتصاد الإسلامي(الإماراتية), الشاهد (القبرصية),الوعي الإسلامي (الكويتية) ,براعم الإيمان (الكويتية), الخيرية (الكويتية) , الكويت(الكويتية) ,أُعْجِبَ بِإِبْدَاعَاتِ الْمُؤَلِّفْالْكَثِيرُ مِنَ الْأُدَبَاءِ وَالشُّعَرَاءِ وَمِنْهُمُ الشَّاعِرُالْكَبِيرُ /محمدي حسن الشافعي الَّذِي أَهْدَاهُ قَصِيدَةً تُعَدُّ مِنْكُنُوزِ الشِّعْرِ الْعَرَبِيِّ ,وَفِيهَا يَقُول:
سَلِمَتْ..يَمِينُكْ
لِلشَّاعِرُ الْكَبِيرُ /محمدي حسن الشافعي
تَحِيَّةًأَبْعَثُ بِهَا هَدِيَّةً خَالِصَةً إِلَى أَخِي الشاعر الكبيرالروائيالقدير الناقد المستنير / محسنعبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ..الْعَالَمِالذي بنوره اكتنف الألباب لِتَكُونَ بَاقَةَشِعْرٍ مِنْ وَحْيِ حُبِّي لَهُ وَلِفَنِّهِ تَهْنِئَةً لَهُ بِصُدُورِدِيوَانِهِ الثَّانِي {أجمل قصائد الحب النبوي}
يَا مُحْسِناً قَدْ جَاءَنَا =بِالْحُسْنِ قَبْلَ الْمَوْعِدِ
يَا شَاعِراًأَبْيَاتُهُتَنْسَابُ كَالشَّهْدِ النَّدِي
يَا سَاحِراً أَنْغَامُهُقَيْثَارَةُ الصَّبِّ الصَّدِي
أَقْسَمْتُ إِنَّكَ رَائِعٌ=كَالنِّيلِ عَذْبِ الْمَوْرِدِ
دَوْماً تَفِيضُ قَصَائِداً=تَحْكِي كُنُوزَ الْعَسْجَدِ
تَشْدُو لِأَطْيَافِ الرَّبِي=عِ وَأَنْتَ أَكْرَمُ مُنْشِدِ
وَتُحِبُّ هَدْيَ الْمُصْطَفَى=وَاللَّهُ أَعْظَمُ شَاهِدِ
إِنِّي أُحِبُّكَ رَاسِخاً =(كَفَرِيدَ))(1)ذِي الْكَـفِّ النَّدِي
إِنِّي أُحِبُّكَ رَائِداً = فَذًّا بِرَغْمِ الْحُسَّدِ
سَلِمَتْ..يَمِينُكَ يَا أَخاً= بِبَدِيعِ شِعْرِكَ نَقْتَدِي
وَغَداً بِحُبٍّ نَلْتَقِي=يَا سَعْدَ قَلْبِي بِالْغَدِ!!
فَاقْبَلْ تَحِيَّةَ شَاعِرٍ=يُدْعَى أَخَاكَ مُـحَمَّدِي
وَاصْدَحْ كَمَا تَهْوَى مَعَ الْ=كَرَوَانِ لاَ تَتَرَدَّدِ
غَــــرِّدْ أَخَا الْإِبْدَاعِ إِنْ=نَكَ أَنْـتَ خَيْرُ مُغَرِّدِ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إِشَارَةًإِلَى الرِّوَائِي وَالْأَدِيبْ الْمَعْرُوفْ/فريد محمد معوض وَالشَّاعِرُ الْكَبِيرُ /محمدي حسن الشافعي , يَنْتَمِي لِقَرْيَةِالرِّوائِي (سامول)

كما كتب له الشاعر الكبير/ محمد بزناني قَصَائِدَ عَدِيدَةً تُعَدُّ مِنْكُنُوزِ الشِّعْرِ الْعَرَبِيِّ ,وَمِنْهَا:

                 شَاعِرُ .. الْعَالَمْ                                                                                                                                   

صَبَاحُ الْخَيْرِ يا أَحْلَى صَبَاحِ أيهاالشاعرالكبير والسراج المنير الأستاذ القدير شَاعِرُ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي / محسن عبد المعطي محمد عبد ربهأهدي هذهالقصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة
حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك

الشاعر الكبير/ محمد بزناني

شَاعِرُ الْعَالَمِ الَّذِي بِضِيَاهُ
ضَاءَتِ الدُّنْيَا فِي بُحُورِ فَضَاهُ
يَحْمِلُ السِّرَاجَ الْمُنِيرَ بِقَلْبٍ
صَادِقٍ يُوفِي الْوَعْدَ فِي مَسْعَاهُ
عَشِقَ الْبَحْرَ وَالْغَزَالَةَ عِشْقاً
مَا لَهُ عِنْدَ الْعَاشِقِينَ سِوَاهُ

                     ***

يَرْتَدِي ثَوْبَ الْحَقِّ قَوْلاً وَفِعْلاً
فِي زَمَانٍ قَلَّ الْهُدَى فِي ثَرَاهُ
أَيُّهَا الشَّاعِرُ الَّذِي فَاقَ عِلْماً
أَنْتَ كَوْكَبٌ فِي عَنَانِ سَمَاهُ
اِرْتَقَيْتَ دِيناً وَدُنْيَا وَصِيتاً
كُلُّ شَيْءٍ لَهُ لَدَيْكَ صَدَاهُ
                     ***

تَكْتُبُ الشِّعْرَ مِنْ شُعُورٍ عَمِيقٍ
يَخْرِقُ الْقَلْبَ فِي مَدَى دُنْيَاهُ
تُسْعِدُ الْغَيْرَ ثُمَّ تَشْقَى كَثِيراً
هَكَذَا كُلُّ شَاعِرٍ نَهْوَاهُ
كُلُّ مَا نَاقَشْنَاهُ بِالْأَمْسِ مَجْدٌ
يَجْعَلُ الْأَمْرَ دَائِماً نَرْضَاهُ
دُمْتَ أَيُّهَا الشَّاعِرُ الْفَذُّ بَدْراً
فِي سَمَاءِ الْآدَابِ تُحْيِي مَدَاهُ
محمد بزناني المغرب

 

جَهْبَذُ ٱلشِّعْرِ

إِلَيْكَ أيهاالشاعرالكبير والسراج المنير الأستاذ القدير شَاعِرُ..الْعَالَمِالذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي / محسن عبد المعطي محمد عبد ربهأهدي هذهالقصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة

شَاعِرُ ٱلْعَالَمِ ٱلْقَدِيرُ ٱلْخَبِيرُ
جَهْبَذُ ٱلشِّعْرِ فِي ٱلْبُحُورِ يَسِيرُ
يَتَحَلَّى بِٱلدُّرِّ فِكْراً وَمَعْنىً
يَتَمَادَى فِي عُمْقِ قَلْبِي يُنِيرُ
يُسْعِدُ ٱلنَّاسَ بِٱلْمَزَايَا وَيَشْقَى
هَكَذَا ٱلشَّاعِرُ ٱلرَّفِيعُ ٱلْكَبِيرُ
وَاحَةُ ٱلشِّعْرِ فِي بُحُورِهِ تَسْمُو
هَالَةً مِنْ أَنْوَارِهَا أَسْتَنِيرُ
أَغْرِفُ ٱلْخَمْرَ مِنْ عُيُونِ ثَرَاهَا
مِنْ هَوَاهَا كَادَ ٱلْفُؤَادُ يَطِيرُ
أَشْرَقَتْ شَمْسُ ٱلْوَرْدِ فِي كُلِّ رُكْنٍ
مِنْ بَسَاتِينِي وَٱسْتَمَرَّ ٱلْمَسِيرُ
يَا أَخِي عَبْدَ رَبِّهِ أَنْتَ نُورٌ
فَوْقَ نُورٍ لَدَيْكَ عِلْمٌ غَزِيرُ
فَٱسْقِنِي مِنْ أَحْلَى بُحُورِكَ خَمْراً
إِنَّنِي ظَمْآنٌ وَقَلْبِي كَسِيرُ
محمد بزناني المغرب

 

 

 

إِلَى الشَّاعِرِ محسن

مُحْسِنٌ شَاعِرٌرَقِيقٌ وَأَيْضاً
نَاقِدٌ صَادِقٌ رِوَائِي عَجِيبْ
يَمْتَطِي بَحْرَ الشِّعْرِ لَفْظاً وَمَعْنىً
لَايُضَاهِيهِفِيهِحَقًّاأَدِيبْ

بَسْمَةُ الْحَيَاةِ انْجَلَتْمِنْفَضَاهُ
أَدَباًقُحًّالَيْسَفِيهِكُذُوبُ
يَتَهَادَىشَرْقاًوَغَرْباًكَنَسْمٍ
عَبِقٍلِلْحَبِيبِفِيهِنَصِيبْ

إِنْ تَجَلَّى بَيْنَ الْوَرَى ذَاكَفَيْضٌ
طَيِّبٌ مِنْ عَيْنَيْهِيُسْقَى الْحَبِيبُ
إِنْ تَوَارَى عَنِ الْوَرَى ذَاكَدَاءُ
سَيِّءٌلَيْسَفِيثَرَاهُطَبِيبُ
مُحْسِنٌأَحْلَىشَاعِرٍ فِي زَمَانٍ
فِيهِ قَوْلُ الشِّعْرِ الْجَمِيلِ عَصِيبُ
إِنَّنِيأُبَاهِيبِهِكَصَدِيقٍ
كُلُّمَافِيهِرَائِعٌلَايَخِيبُ
إِنْ تَلَاشِعْرَ الْحُبِّتَلْقَ قُلُوباً
مِنْتِلَاوَةِالشِّعْرِ حُبًّاتَذُوبُ

محمد بزناني المغرب

 

 

شُكْراً..عَلَى الْجَوَابْ                                                                    

كتبت هذه القصيدة تحت عنوان(شكرا على الجواب) لشاعرنا الكبير محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ..الْعَالَمْالذي بنوره اكتنف الألبابأشكره فيها على جوابه علىالقصيدة تحت عنوان( إِلَى الشَّاعِرِ محسن)
محمد بزناني

أَنَا فِعْل اًفَخُورٌبِالْجَوَابِ                                                                                                    
عَلَى مَاقَدْكَتَبْتُهُ فِي كِتَابِي
جَوَابٌجَاءَ فِي ظَرْفٍ وَجِيزٍ
مَلِيءٍبِالْحَقِيقَةِوَالصَّوَابِ
يُفَاجِئُنِي بِإطْرَاءٍ جَمِيلٍ
يُسَهِّلُمَ اأَرَاهُ مِنْ صِعَابِ
يُشَجِّعُنِي عَلَىإِعْطَاءِأَحلى
عَطَاءٍ مِنْ بَعِيدٍ وَ اقْتِرَابِ
أَنَا فِي كُلِّإِرْسَالٍسَعِيدٌ
يُخَامِرُنِي الْحُبُورُ بِلَا حِسَابِ
بِفَضْلِالشَّاعِرِالْفَذِّالْمُصَفَّى
أَرَى دَمْعَ الْمَسَرَّةِ فِي انْسِكَابِ
أَرَاهُيُشَطِّفُالْأَحْزَانَمِنِّي
سَوَاءًفِيإِيَابِيأَوْذِهَابِي
وَيَزْرَعُفَرْحَةًكُبْرَىبِقَلْبِي
بِإِبْدَاعٍرَفِيعٍفِيالْخِطَابِ
لَهُالشُّكْرُالْجَزِيلُعَلَىنَوَاهُ
لَهُالشُّكْرُالْجَزِيلُعَلَى الْجَوَابِ

محمد بزناني المغرب

 

مُحْسِنُ..الْمُبْدِعْ

مُحْسِنٌعَبْدَرَبُّه(1)مُبْدِعٌ
عَبْقَرِيٌّفِيكُلِّفَنٍّجَمِيلِ
يَرْتَقِيإِلَىمُسْتَوىًجَيَّدٍ
دَائِماًمُحْتَوَاهُيَشْفِيغَلِيلِي
يُسْعِدُالنَّاسَكُلَّيَوْمٍنَرَى
فِيهِ شَيْئاً مِنَ الْجَدِيدِ الْأَصِيلِ
شَاعِرُ الْعَالَمِالَّذِيلَمْنَجِدْ
لَهُفِي هَذَاالْكَوْنِأَيَّمَثِيلِ
يَمْتَطِي الْمَجْدَ بِالنَّدَى وَالْهُدَى
يَعْشَقُاللَّهَبِالْفُؤَادِالنَّبِيلِ
لَهُمَا شِئْتَ مِنْ صَدىً طَيِّبٍ
وَلَهُ أَيْضاً خِبْرَةٌ فِيالْأُصُولِ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ                                                  

(1)             شَاعِرُ..الْعَالَمْالذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

محمد بزناني المغرب

 

                      

أَحْلَى صَبَاحِ

صَبَاحُ الْخَيْرِ يا أَحْلَى صَبَاحِ أيهاالشاعرالكبير والسراج المنير الأستاذ القدير شَاعِرُ..الْعَالَمِالذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي / محسن عبد المعطي محمد عبد ربهأهدي هذهالقصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة
حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك

محمد بزناني

صَبَاحُ الْخَيْرِ يا أَحْلَى صَبَاحِ
فُؤَادِي فِي سُرُورٍوِانْشِرَاحِ
أَرَاكَعَلَىصِرَاطٍمُسْتَقِيمٍ
تَمُرُّعَلَىبُحُورِيبِارْتِيَاحِ
يَرَاعُكَرَائِعٌأَمْسَىطَبِيباً
يُدَاوِي مَاأُعَانِيمِنْجِرَاحِ
زَرَعْتَ الْحُبَّ فِي قَلْبِيحُبُوراً
بِفَضْلِكَ سِرْتُ فِي دَرْبِ النَّجَاحِ
أُبَاهِي كُلَّنَجْمٍفِيوُجُودِي
بِإِدْرَاكٍوَوَعْيٍوَانْفِتَاحِ
لَكَ الشُّكْرُ الْجَزِيلُ هَوًى وَشَوْقاً
وَلِي فِي الْبَحْرِ بُسْتَانُالْأَقَاحِي  

                                               ***

محمد بزناني المغرب

                 

 

لَحْظَةٌ أَمْسَتْ حِقْبَةْ

إِلَيْكَ أيهاالشاعرالكبير والسراج المنير الأستاذ القدير شَاعِرُ..الْعَالَمِالذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي / محسن عبد المعطي محمد عبد ربهأهدي هذهالقصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة

شَاعِرُ ٱلْعَالَمِ ٱلَّذِي بِهِ أَزْهُو
فِي زُهُورِ ٱلْأَوْقَاتِ وَٱلْأَزْمَانِ
غَابَ عَنِّي وَلَمْ يَسَلْ عَنْ بُحُورِي
هَلْ تَسِيرُ فِي غَايَةِ ٱلْأَوْزَانِ ؟
أَصْبَحَ ٱنْتِظَارِي طَوِيلاً بِحَقٍّ
لَيْتَ شِعْرِي يَدْرِي بِأَنِّي أُعَانِي
لَحْظَةٌ أَمْسَتْ حِقْبَةً فِي عُيُونِي
فَتَلَظَّى شِعْرِي وَجَنَّ كِيَانِي
اِرْتَدَيْتُ ثَوْبَ ٱلْأَمَانِي عَسَانِي
أَهْتَدِي إِلَى مَا أَرَى فِيهِ شَانِي
أَيُّهَا ٱلشَّاعِرُ ٱلَّذِي غَابَ عَنِّي
أَيْنَ رَدُّكَ يَا بَدِيعَ ٱلزَّمَانِ ؟

محمد بزناني المغرب

 

أَخِي ٱلنَّبِيلُ.. الشاعر الكبير/ محمد بزناني

ابتكر شَاعِرُ..الْعَالَمْالذي بنوره اكتنف الألبابالشاعر والروائي الكبير / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه بحرا جديدا سماه المتجز
فقام الشاعر محمد بزناني بنظم قصيدة على وزنه تحت عنوان: أَخِي ٱلنَّبِيلُ

شُكْراً شُكْراً أَخِي ٱلنَّبِيلْ
يَا نِعْمَ ٱلْمُبْدِعُ ٱلْأَصِيلْ
فِي دُنْيَا شِعْرِنَا ٱلْحَبِيبْ
فَنَّانٌ أَنْتَ يَا جَمِيلْ
فِي أَعْلَى مُسْتَوىً تُجِيبْ
عِطْرٌ فِي نَسْمِكَ ٱلْعَلِيلْ
يُشْفِي الْمَرْضَى بِلَا طَبِيبْ
مِنْ بَحْرٍ مَاؤُهُ سَلِيلْ
يَأْتِي ٱلْإِلْهَامُ لِلْأَدِيبْ
يَا مَنْ يُشْفِي لَنَا ٱلْغَلِيلْ
بِٱلْإِبْدَاعِ ٱلَّذِي يَطِيبْ
نَوَّرْتَ ٱلشِّعْرَ بِٱلدَّلِيلْ
فَٱهْتَزَّ ٱلْمَنْبَرُ ٱلرَّحِيبْ

 

لَمْ تَزَلْ00فِي ٱلْبَالِ!!!

الشَّاعِرُالْكَبِيرْ / محمد بزناني

إِلَىالشَّاعِرِالْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِالذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي / محسن عبد المعطي محمد عبد ربهأهدي هذهالقصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة
حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك

محمد بزناني..المغرب

 

لَمْ تَزَلْ أَنْتَ يَا أَخِي فِي ٱلْبَالِ
سُنْدُسِيّاً فِيهِ جُمَانٌ غَالِ
يَعْلَمُ ٱللَّهُ كَمْ أَنَا أَتَبَاهَى
بِكَ فِي بَحْرٍ مِنْ بُحُورِ ٱللّآلِي
أَنْثُرُ ٱلدُّرَّ بَيْنَ عَيْنَيْكَ شَهْداً
وَرَحِيقاً عَلَى أَثِيرِ ٱلْوِصَالِ
كُلَّمَا جَادَتْ مِنْحَتِي بِبَدِيعٍ
تَتَرَاءَى ٱلْحَيَاةُ فِي أَوْصَالِي
هَكَذَا تُحْيِينِي وَأُحْيِيكَ حَتْماً
وَعَلَى طُولِ ٱلْعُمْرِ وَٱلْأَجْيَالِ
أَنْتَ مَا زِلْتَ فِي دَمِي أُكْسِجِيناً
تُنْعِشُ ٱلْقَلْبَ كُلَّ آنٍ وَحَالِ 
إِنَّمَا ٱلْأَصْدِقَاءُ مِصْدَاقُ صِدْقٍ
وَتَفَانٍ فِي صَفْوَةٍ وَخِصَالِ

 

محمد بزناني المغرب

 

كما كتبت له زوجته الشاعرة والروائية الكبيرة/ علا حسب الله غازي أبو العطا قصيدة بعنوان:

                                                                                               حُبُّكِ يَسْكُنُ فِي مُهْجَتِي

مهداةٌ إِلَى مُلْهِمِي وَعَشِيقِي وَحَبِيبِي وَزَوْجِي وَرَفِيقِي الأَغْلَى وَالأَحْلَى / الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرِ الْعَالَمِ تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى.

الشاعرة والروائية/ علا حسب الله غازي أبو العطا

وَقَالَ:أُحِبُّكِ يَا زَوْجَتِي=فَأَنْتِ دَوَائِيَ فِي غُرْبَتِي

فَإِنِّي فِدَاؤُكِ يَا ضِحْكَتِي=وََ مُنْيَةَ رُُوحِيَ يَا مُقْلَتِي

وَأَحْلُمُ بِكِ يَا نَجْمَتِي=تُضِيئِينَ قَلْبِيَ فِي لَيْلَتِي

وَأَشْتَاقُ حُضْنَكِ يَا فَرْحَتِي=لِيُدْفِئَ رُوحِيَ يَا وَرْدَتِي

         ***

وَأَسْبَحُ فِي بَحْرِ حُبِّكِ شَوْقاً=أَعِيشُ هَنَائِيَ فِي اللَّحْظَةِ

هَنَاكِ هَنَائِيَ يَا زَوْجَتِي=وَحُبُّكِ يَسْكُنُ فِي مُهْجَتِي

وَأَشْكُرُ رَبِّيَ مِنْ نَبْضِ قَلْبِي=يُدِيمُ حَنَانَكِ يَا زَوْجَتِي

                                                ***

كما كتبت له زوجته الشاعرة والروائية الكبيرة/ علا حسب الله غازي أبو العطا قصيدة بعنوان:    

                                                                                 قَصْرُ.. هَوَاكِ

مهداةٌ إِلَى مُلْهِمِي وَعَشِيقِي وَحَبِيبِي وَزَوْجِي وَرَفِيقِي الأَغْلَى وَالأَحْلَى / الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرِ الْعَالَمِ تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى.

الشاعرة والروائية/ علا حسب الله غازي أبو العطا

أَنَا الْمُعَذَّبُ فِي هَوَاكِ

وَمَتَى يَا حَيَاتِي أَلْقَاكِ

اِشْتَقْتُ إِلَيْكِ يَا عُلاَ

يَا زَوْجَتِي يَا أَحْلَى مَلاَكِ

               ***

كُلَّمَا بَعُدْتُ عَنْكِ حِيناً

أَتَمَنَّى أَنْ أَرْجِعَ لِلُقْيَاكِ

فَأَنْتِ حُبِّي وَعُمْرِي

وَكُلُّ حَيَاتِي فِدَاكِ

               ***

أَعِيشُ عُمْرِي كُلَّهُ

فِي قَلْبِكِ تَحْرُسُنِي عَيْنَاكِ

وَأَرْمِي الْمَاضِي بَعِيداً

وَأَعِيشُ بِقَصْرِ هَوَاكِ

فَأَنْتِ حَيَاتِي وَرُوحِي

مَتَى يَا حِبِيبَتِي أَلْقَاكِ

                     ***

كما كتبت له الشَّاعِرةُ الْكَبِيرَةُ/ إحسان السباعي هذه السطور الشعرية : سيدي محسن عبد المعطي محمد والله أقف عاجزة كيأجد الكلمات التي توفيك حق ما كتبتم في حقنا سيدي بدون مجاملة أو وضع رتوشأو صباغات ,الحرف هو من يفرض نفسه وحرفك أنت رااائع جاد علينا في شهر رمضانبكل الخير لما يحمله من صدق وإحساس دافئ وتراسل في القوافي وحكمة المعانيفكنت أقف شاردة أغوص في عمق ما نثرتم وجزاك المولى كل خير وكثير ما كتبتهفي حقنا أنا أبسط من دلك بكثير أعشق الحرف وأتواصل معه بأحاسيسي وما زلت فيدربه أحبو وأتمنى أن أواصل المسير ولا ادري بماذا أرد عليك سوى أن أشكركجزيل الشكر وأدعو لك بالخير والتوفيق في مسيرتك الكتابية ويحميك من فضلهويرعاك دوما سيدي ورمضان كريم,بصدق ارفع لك القبعة وأقول بارك الله في هذااليراع الصارخ الحارق بالوجع الصادق تحياتي لحرفك المبدع والجميل وان شاءالله عيدك مبروكياااااااااهحرفك بلسم شافي للمريض وإحساسك صافي للشاعروالحبيب ومعانيك مرشد للجاهل الضرير تحياتي لحرفك الجميل يروقني دوماسيدي بارك الله فيك ,جميلة هي الدرر التي نثرتها في حق العيد المبارك فيارب اجعله عيد البهجة والأفراح وعيد البركات والخيرات وجزاك المولى السعد والبسمات ,بدون مجاملة أو وضع رتوش أنت تستحق كل الخير لأنك شاعر مبدع وتبارك من سماك شاعر العالم لأنك تحس بالعالم وما كتبته في حق صديقتي رحيمة بلقاس راائع كلاكما تستحقان كل النجاح والتوفيق, كما كتبت له الشَّاعِرةُ الْكَبِيرَةُ/ رحيمة بلقاسهذه القصيدة:كلماتك خلدت الإبداع فكنت من الخالدين,الجمال من حرفك نبع كماالرافدين,يسري فأينعت رحاب حديث العالمين,فأبشري يا إحسان ورحيمة,هاهو محسنعانق السماء بكلمات أخوية,سجلها تاريخ الشعر والصدق النابع,من خافق ونبضالصادقين لك تحياتي أخي ومودتي وجزاك الله خيرا,سبحانك ربي خالق المعجزاتالذي جمع بين الأصدقاء من كل الأنحاء هنا في رحاب الحرف مودة وإخاء وبالفكررقي وارتقاء,تحياتي لك وتقديري لكل حرف تخطه أخي,لكم نتوق ليوم تتوحد بهالصفوف وتنتصر أمتنا العربية وديننا الإسلامي ويعود الحق ليعلوالمنابررائع الكلمات راقي الحضور ,,قلم يستحق الثناء تحياتي ومودتي لك سيدي, محسنعبد المعطي محمد لكلما كتب في حقك هنا جد قليل ,,عددوا مزاياك الفكريةوانتاجاتاك الثقافية ومساراتك المتفوقة ونجاحاتك,لكن سأضيف وأقول إنك صاحبالقلب الكبير الذي شسع الكل وأكرم الجميع ,,إن التفاتاتك شملتنا وما استثنتلا قريبا ولا بعيدا جزاك الله خيرا وبوركت لك كل التقدير أخي أعتز بصداقتكوتواجد معك هنا بحديث العالم فشكرا لك وشكرا لهذا المنبر الذي جمعنا إخوةوعائلةتحياتي, كم أنت رائع أخي تتذكر الكل ولا تنسى الرفاق تخلد كل الصحاب على الصفحات تدخلهم تاريخ الأمجاد لك أقدم أغلى تقدير وأنوه بما تقوم به فأنت حقيقة تستحق لقب شاااااااااااااعر العالم لك تحياتي ومودتي أخي,يندلق عطر الورد بين الحروف يرسم لقاء الخلان والأحباب لتلغى كل الحواجز والمسافات في شموخ ويد في يد نرسم لأوطاننا المسار نحو القمم نحو العلا الهمم في ارتقاء أحييك أخي,كَانَ جِبْرِيلُ وَصَوْتُهُ المَلاَئِكِيُّ وَإِبْدَاعَاتُهُ وَكُنْتَ الْعَزْفَ الطَّرُوبَ لِتَتَرَاقَصَ الْأَوْتَارُ تُشَارِكُكُمُ الْحَفْلَ الْعَجِيبَ تَحِيَّاتِي لَكُمَا وَوَفَّقَكُمَا اللَّهُ الاِثْنَينِ ,اَلْحَيَاةُ بَيْنَ الْأَخْذِ وَالرَّدِّ صِرَاعٌ وَتَنَاقُضَاتٌ ,,لَكِنَّهَا تَسْتَمِرُّ,,نَرْكَبُهَا غِلاَباً وَصِعَاباً أَشْكُرُكَ أَخِي عَلَى هَذَا التَّوْقِيعِ أَعْتَزُّ بِهِ لَكَ تَحِيَّاتِي وَمَوَدَّتِي, الشاعر والروائي/محسنعبد المعطي محمد عبد ربه(شَاعِرُ..الْعَالَمْ)أَنْتَ لَنَا الْقَلْبَ الطَّيِّبْ ,,وَقَصِيدُكَ ذَاكَ الْغُصْنُ الْمُورِقُ بِالطِّيبِ ,,فَاحَ هُنَا عَبِيرٌ ,,مَهْمَا رَشَشْنَا عَلَيْهِ الْعِطْرَ وَالْأَرِيجَ ,,يَبْقَى نَسِيمُكَ طَاغِياً كَمَا النَّعِيمِ ,,رَائِعُ الْحَرْفِ.. طَيِّبَ الْقَلْبِ,, وَدُودٌ وَلَطِيفٌ لَكَ مِنِّي أَغْلَى التَّحِيَّاتِ أَخِي الْغَالِي, حقيقة هذه القطعة(بيت التقوى)تصلح لتعليم الأجيال وتمرير القيم السامية والراقية عبر الحكي والحوار تسلم وربنا يوفقك لما هو خير لنبضك نبل الأخلاق والسعي للرقي بالقيم الفاضلة والنبيلة تحياتي لك أستاذمحسن عبد المعطي محمد, الشاعر والروائي/محسنعبد المعطي حقيقة لقلبك روح راقية تسمو بك لحد السماء تعانق الصفاء والمجد يحق لك أن تفخر بهذا العشق للوطن والأم وبهذا الحرف الذي تفجر ينابيع الدرر والجواهر تملأ رحابنا بجمال السحر تقبل تحياتي أخي وتقديراتي لك من القلب,ما أروع تشبيهك وما أجمله..كلبة تنبح باسم الحرية وتنثر النجاسة والقذارة ليس ببغداد وحسب بل بكل البلدان العربية وما يؤلمنا ويوجد قلوبنا أن كلابها منا,,تحياتي لك أيها النبيل الشهم صاحب الكلمة الرفيعة الراقية والهادفة,,مودتي لك لا ننضب,نعم أخي أوقفوا سيل الدم وشيدوا صرح العلم والبناء ,حان وقت عناق السماء سئمنا الظلم والظلام تحياتي لك ولحرفك النبيل الراقي موفق دوما,وحده القرآن ينعش الأرواح يخلق ذلك الدفء في قلوبنا ينسينا ما يحيط بنا من أهوال تحية لك بكل اللغات أخي واقبل مروري فأنا لا أتقن الانجليزية لأكتب تعليقا بها موفق دوما إن شاء الله.شهادة من أستاذ وشاعر عظيم جدير بكل تقدير حقيقة أحس بالفخر والسعادة وأنا أقرأ كلماتك ليس غرورا أبدا لأنني أعرف أنك لا تجامل وتقول ما تراه بكل صدق لك احتراماتي وتقديراتي وتحياتي وتمنياتي بالتوفيق المستمر من ألق لألق ,كلامك موزون إيحاءات ومعاني تحمل أرقى المغازي إن قالوا شاعر العالم فأقول لهم :بلى..إنه شاعر القيم للسداد تمضي وللهدى تبشر وتروي صفحات خالدة أبدا الزمان لها ..لن يطوي الشاعر /محسن عبد المعطي حقيقة لحرفك الشموخ والتقدير ,فأنت تستحق كل خير ..مبدع وعالم باللغة وقواعدها مما جعلك مرجعا يعتمد عليه ويعتز به تحياتي وتقديراتي ولك مودتي وامتناني,عانق الحرف الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان ,,شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان يا شاعر العالم /محسن عبد المعطي محمد لك أغلى التحيات والتقدير تقبل سلامي ومودتي أخي,ألف مبروك بجنة اللهم اجعلها من أزهار الجنة ولوالديها نسيم الفراديس وهبة من الله مباركة وسعيدة وجدي رمضان الغريب لك ولزوجتك   ربنا يبارك لكما فيها سيدي ونشكر الشاعر الراقي /محسن عبد المعطي محمد على ما نثر من درر وجوهر زينت الرحاب كما زينت جنة قلوبكم وقلوبنا تحياتي للجميع.

وكتبت له الشاعرتان المبدعتان إحسان السباعي ورحيمة بلقاس قصيدة مشتركة بعنوان:

قصيدة مشتركة بين إحسان السباعي ورحيمة بلقاس مهداة للشاعر/محسن عبد المعطي محمد على تفاعله على ما نكتب من حرف في حديث العالم

يا سليل الحرف

رسمت فأبدعت…بكل الوصف

يا محسنا أحسنت

ترصيف الجوف

بلا خوف

يا معطيا من عطاء ربه

أغدقت حديث العالمين

بكل العطف

هامسا ببوح شفيف

سابحا يغوص

في عمق بحر خفيف

يا ناثرا درا

بدون ضعف

وبالود سكبت حبرا

فغدا القصيد

بألف سقف

وكتبت له الشاعرة والقاصة/آمنة عمر أمغيميم “ أستاذي الغالي محسن عبد المعطي في تعليق لك على القصيدة المشتركة بين الأخت رحيمة و الأخت إحسان قرأت أنك كتبت قصيدة عني بعنوان ” . شَاعِرُ الحب والغرام في..فَرَاشَةُ الْخَمِيلَةْ” لكنني لم أجدها ربمالأنها لم تنشرو حتى إن لم أطلع عليها بعد فإنني سعيدة بها جداً و لا أعرف كيف أشكرك أستاذي العزيز .. أدامك الله نفساً طيبة رحبة كريمة .. سعيدة جداً بالتعرف عليك و التواصل معك على هذه الصحيفة الجميلة القيمة .. فشكراً لك و ألف شكر و شكراً للأديب عصام رجب على هذه الفرصة التي جمعتنيبأعذب و أصدق الأرواح الأدبية و التي أستفيد منها كثيراً .. الله يخليلنا إياك أستاذ محسن وكتبت له الشاعرة والقاصة/آمنة عمر أمغيميم بَعْدَ نَشْرِ قَصِيدَتِهِ(شَاعِرُ الحب والغرام في..فَرَاشَةُ الْخَمِيلَةْ)والتي كتبها لها:” يا اللّـــــــــــــــه جميلة الكلمات و جميلة روح من أهداني إياهاشكراً لك أستاذي الغاليشكراً لاهتمامك و تشجيعاتك و دعمكلا حرمني ربي من قلبك الرحب الطيب النقيلك مني أعطر التحيات و أصدقهاالله يخليلنا إياك أستاذي العزيزمودتيآمنة عمر

وكتبت له الشاعرة والقاصة/آمنة عمر أمغيميم قصيدة بعنوان:

                                       سأكتب فيك قصيدة.. آمنة عمر أمغيميم

مهداة لشاعر العالم/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

                                     أستاذي وأعز أصدقائي

بحبر الامتنان

سأخط اسمك

على صفحات بيضاء

سأقيم أعراسا لحروفي

سأرفع الشدو عاليا

يا محسن..بنورك اكتنف الألباب

سأكتب فيك قصيدة

سأخبر العالم أنني

ارتويت زلالا من ينابيع

معرفتك السديدة

وأنني صرت سلطانة

بين أحضان بوحك

يا نجما لامعا في سماء

المبدعين..

يا قلما شامخا لا تشوبه

شائبة..

يا حلما ورديا في ليال

شاعرية..

سأكتب فيك قصيدة

سأقول إنك أكملت تفاصيل الهوية

وأن الروح ترفل في مراتعك

جميلة حسناء بهية

يا شاعر الحب والإمتاع

يا سليل الحرف والإبداع                                 

يا أديبا..على لغة الضاد

هو خير راع.

“آمنة عمر أمغيميم

7/1/2013

صحيفة حديث العالم الالكترونية

                               ***

علّمتني الحياة أن أرى في القلوب مواطن النقاء و الصفاء و الطيبة ..
و في مسيرة حياتي رافقتني القلوب البهية البريئة التي ينتشر ظل حبها و جمال نبضها و نبل أحاسيسها
فشكراً لكل القلوب التي أحبتني , آوتني , أدفأتني و غمرتني بصدق المشاعر و براءة العواطف ..
شكراً لقلبك الكبير المعطاء النبيل الصادق البريء
شاعر العالم الذي بنوره اكتنف الألباب
طوبى لقلبي بصداقة أستاذي ” محسن عبد المعطي محمد عبد ربه ”
” آمنة عمر “

شكراً لكل من مرّ من هنا و بارك هذه الصداقة الطيبة و الأخوة الدائمة بإذن الله .. شكراً لكم جميعاً تحياتي الخالصة
” آمنة عمر امغيميم “

***

وكتبت له الشاعرة والقاصة/آمنة عمر أمغيميم تعليقا على قصيدته( شَاعِرُ الْعَالَمِ يَعْزِفُ عَلَى.. نَايِ..الْغُرْبَةْ) التي يقول فيها:

أَتَأَلَّقُ وَقْتَ الْإِشْرَاقِ=فِي لَحْظَةِ بَثِّ الْأَشْوَاقِ

يَا نَايَ الْغُرْبَةِ أَطْرِبْنِي=وَاعْزِفْ لِي لَحْناً يُعْجِبُنِي

“هذه أنا بين الغربة و الأشواق
قصيدة رائعة أستاذي محسن .. كعادتك بهي و مرح في كل همساتك.. تحياتي” دمتَ روحاَ تستعذب كل الجمال و البهاء شاعر العالم الذي بنوره اكتنف الألباب

 

دام لك الرقي و التألق يا نبع المعرفة و العطاء الأدبي اللامتناهي

تحية عطرة سيد الاحترام و الطيبة

آمنة عمر

وكتبت له الشاعرة/إيمي الأشقر “حروفك عميقة جدا وبشدة تحيااااتي وتقديري ,اَللَّهَ اَللَّهَاَللَّهَتحيااااااااتي وتقديري لأناملك الماسية في انتظار رواااااائعك أيها الأستاذ القدير,حقيقي تسلم إيدك تحياتي وتقديري لقلمك القوي المميز اَللَّهَ عليك يا أستاذ رااااااائع جدا,وكتبت إليه الشاعرة/غادة هيكل:”الأستاذ القدير محسن عبد المعطي تحياتي لك ولمرورك الجميل وشهادة أعتز بها لكم مني ألف تحية عطرة”

وكتبت إليه /الْيَمَامَةُ الشَّادِيَةُ الشَّاعِرَةُ وَالْأَدِيبَةُ التُّونِسِيَّةُ الْأَرِيبَةُ الْمُُبْدِعَةُ عَذْبَةُ النَّغَمِ جَمِيلَةُ الْإِيقَاعِ/ فريدة رمضان بعد أن أهداها قصيدته(                         شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..شَاعِرَتِي..السَّاحِرَةْ)” يعجز قلمي على الشكر و لساني عن البوح بالعرفان لشخصك الكريم و الرائع دمت شمسا منيرة في سماء الإبداع و نورا مرشدا لنا جزاك الله عني كل خير”. كم يسعدني أن تلقى كلماتي المتواضعة هذا الإعجاب من سيادتك و كم يشجيني و يشجعني ذلك من شاعر و أديب في مثل رقيك لك مني كل ود واحترام سيدي العزيز. يسعدني وجودك و مرورك بحرفي سيدي الكريم و كم اعتز برأيك الراقي في كلماتي البسيطة كل امتناني و تقديري. الشيء من مأتاه لا يستغرب تغمرني بكرمك دائما أستاذي العزيز فأقف إجلالا لك, قصيدة أكثر من رائعة حقا و أعتز كثيرا بشهادتك التي تشجعني و تدفعني إلى الأمام دائما, شكرا أستاذي الغالي.

وكتب له الشاعر /مجدي عيسى:”الروائي والشاعر العزيز الأستاذ /محسن عبد المعطي بارك الله فيك وقد أسعدني جدا ردك وتصويبك لي الخطأ فأنا أحب اللغة العربية رغم عدم إتقاني لها دعواتي لك بالخير والسعادة-مجدي عيسى, وكتب له جلال جافالأزرق بتاريخ18/08/2012 04:00:29تعليقا على قصيدة (انتظار..الصلاة)المنشورة في مركز النور:”الكاتب المبدع أخي العزيزمحسن عبد المعطي محمد عبد ربه,نص شعري رائع, عيد مبارك سعيد كل عام وأنت بألف خير وألف إبداع,تحياتي وتقديري وكتب له فراس حمودي الحربي سفير النوايا الحسنة:لك النجاحوالتألق والإبداع الحقيقي إن شاء الله سلمت بما خطت الأنامل من رقي إبداعهاوتألقها الدائم وكل عام والجميع بألف خير تحياتي

وكتب له الشاعر / سيد منير عطية

الشَّاعِرُ وَالرِّوَائِيُّ/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ يسعدني مرورك وتعليقك وأتمنى أن أكون إنسانا يتعلم منك مبادئ الكتابة التي تجعلني أعيش بقرب نفسي وأعيش بقرب إنسان موهوب مثلك دام مرورك على أحرفي نورا شكرا امشاركتك سيدي الشَّاعِرُ وَالرِّوَائِيُّ/ محسن عبد المعطي حين قرأت تعليقك سعدت وفرحت وأسعدني أكثر رأيك الحر الذي يجعلني أعيد النظر فيما أكتب

سيدي

التواصل معك نهر

والقرب منك منى للنفس

أستأذنك أن أتواصل معك لأتعلم على يديك

كل الأشياء التي تراها والتي أود أن تكون في قلمي

أتمنى التواصل معك

وشاكر مرورك وقلمك

وتعليقك شهادة ووسام حقيقي على صدري

أسعدني حضورك ومشاركتك وإحساسك

لأن الكلمات الصادقة التي نكتبها تهتز لها الأبدان دام إحساسك يخترق كل الحواجز يشعر بنبض الأحرف البسيطة التي يسطرها قلمي شكرا لك وأتمنى رعايتك واهتمامك

وكتب له الشاعر سعيد تكَراوي

القدير المائز محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
عالم نهواه الهوى الشمولي والصارم في آن … نسكنه في قربه منا وفي بعده عنا .
القرب و البعد سيان …. لكنه عالم نتــَــشكــَّــــل منه – رغم النزيف – لنكون ذاتا متوحدة .
لا مفر من ذواتنا وهي تدمي .
أشكرك أخي القدير المائز محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أخوك سعيد تكَــــــراوي . مراكش . المغرب .

شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أنحني انحناءة إجلال لشاعر كبير ومتذوق قدير …
أشكر لك تتبعك لنصوص المقام … و ممتن لأحكام أصدرتها في حق نصوص تتقاطع فيها أحاسيس الألم و الأمل …
أشكرك أخي شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه …

حديث العالمAuthor posts

صحيفة الكترونية شاملة

التعليقات معطلة.

تم التصميم والتطوير بواسطة اتش فى اى بى اس