شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَحْمَدُ اللَّهَ أَنْ حَبَانِي عَطَاءً=مِنْ لَدُنْهُ وَأَشْكُرُ اللَّهَ رَبِّي
أَسْجُدُ اللَّيْلَ ذَاكِراً كُلَّ فَضْلٍ=حِينَمَا اجْتَزْتُ كُلَّ صَعْبٍ بِدَرْبِي
***
نُورُ دُنْيَايَ تُوِّجَتْ فِي يَقِينٍ=بِأَكَالِيلَ مِنْ زُهُورِ الْمُحِبِّ
اُذْكُرُوا اللَّهَ فَهْوَ خَيْرُ نَصِيرٍ=وَلَذِكْرُ الرَّحْمَنِ دُسْتُورُ قَلْبِي
***
كُلَّمَا وَفَّقَ الْإِلَهُ مَسَارِي=أَسْبِقُ النَّجْمَ وَالْعِنَايَةُ حَسْبِي
هَنِّئِ النَّفْسَ يَا غَزِيرَ الْمَعَانِي=تَصْنَعُ الْمُعْجِزَاتِ لِلْمُشْرَئِبِّ
وَلَنَهْرُ الْعَطَاءِ يُهْدِي خَرِيراً=رَافِعاً بَنْدَهُ بِجَيْشٍ وَشَعْبِ